مراسلة من جماعة أولاد حمدان
عثر بعد زوال روم الجمعة 8 دجنبر الجاري، على جثةطفل صغير، توفي نتيجة حادثة سير مأساوية بالقرب من مؤسسة تعليمية، تاركة وراءه ألغازا غامضة حول أسباب الوفاة.
الطفل البالغ من العمر حوالي 12 عاما، والذي انطلق بدراجته الهوائية نحو منزل أسرته، لم يتوقف قلبه في هذه اللحظة القاتمة، تاركا خلفه ألما يمتد إلى قلوب الآباء والأمهات في جماعة أولاد حمدان.
ووتروج اخبار عن هروب السيارة التي صدمت الطفل بسرعة فائقة نحو مدينة الجديدة، مما يطرح التساؤل حول ضرورة تشديد الرقابة المرورية وتعزيز التوعية حول السلوك الطرقي الآمن. رحيل الطفل البريء خلق حزنا عميقا لدى أسرته و أصدقائه و المنطقة بأكملها، و تطالب عائلة الطفل الضحية بإلقاء القبض على الفاعل و تقديمه امام أنظار العدالة