[success]المواطن 24/ثلاث عبد العزيز [/success]
اصدر الزجال المغربي محمد ضريف مجموعته الزجلية الأولى تحت عنون ” وشام الضو ” سنة2017 ، والمجموعة تضم العناوين التالية:
عيطة م الخاطر – عيطة براح – عيطة بالجدبة –عيطة ف ظلام –الضو – ف ليام طبيعة بدالة –كلمة زايدة – هلالية ف هضارو – طيري – حموفهمو – شكوى م القلب – حورية –تنفيلة – يالالة بلعدر – يالشاغل قلبي ..
وقد عمل “الزجال محمد ضريف” على إصدار هذه المجموعة بعدما رآكم مساهماته في العديد من الملتقيات والمناسبات التي تنظم للزجل بالعديد من المناسبات وكذا العديد من المدن بالمغرب فأصبح له اسم ضمن طائفة الزجالين بالمغرب والعالم العربي شرقا وغربا ومن الشهادات التي قيلت عنه والمدرجة بالصفحة ثلاثة من المجموعة جاء فيها على لسان احد أعلام الزجل المغربي ” إدريس المسناوي ” محمد ضريف الساحر المجدوب ( من الجدبة ) وهو تا يلقي أمامك قصايد كايتحير كا يراقص المتلقي بإيقاع وعلى أوتار لقصيدة هي خارجة من أعماقه لأعماق المتلقي ضريف هو داك الزجال المسكون بالحروف الصدق . .. جا للزجل من المعانات للمعانات ، من اجل قضايا إبداعية وإنسانية هو زجال مناضل تا يامن ان الزجل نضال والنضال زجل ..”
أما الزجال محمد الزروالي الذي يمتع في زجله وفي إلقائه قال في التقديم / الشهادة : إن ” ارتباط الزجل بالواقع …مرتبط بتعدد لهجاتنا المغربية في القصيدة الزجلية ..بحيث تمثل لغة القصائد لهجات المناطق التي ينتمي إليها الزجالون ، الصيغة الدكالية حاضرة في أزجال احمد المسيح والصيغة المسناوية حاضرة عند رضوان أفندي ومحمد ضريف …”