سناء كباسي
أطلق الفنان والممثل والمخرج والسيناريست والمغني الأمازيغيي من تزينيت، سعيد باحوس ألبوما موسيقيا جديدا، أعاد فيه بطريقة بديعة أربع أغاني، لخالدات رائد الأغنية الأمازيغية المغني والشاعر الحاج بلعيد.
وهذه الأغاني الأربع، التي تم توزيعها وغنائها بطريقة غاية في الإمتاع والمحافظة على روح الأغنية الامازيغية، التي ميزت الراحل بلعيد، هي “مقار تلا توكا أرافود “، و”أتبير أومليل”، و”أكايصبر يان”، ثم “أوداد إغلين أريجاريفن”.
وتعد هذه التجربة التي أقدم عليها الفنان بوحوس، بطريقة وصياغة جميلة، وهي من إنتاج شركة تيزنيت فيزيون، ومونتاج وتسجيل وميكساج شركة يوبا، الأبرز من بين تجارب مماثلة لفنانين سبق أن خاضوا التجربة، وبهذه المبادرة في إحياء التراث الموسيقيى الامازيغي،
وهذه الأغاني الأربع، التي تم توزيعها وغنائها بطريقة غاية في الإمتاع والمحافظة على روح الأغنية الامازيغية، التي ميزت الراحل بلعيد، هي “مقار تلا توكا أرافود “، و”أتبير أومليل”، و”أكايصبر يان”، ثم “أوداد إغلين أريجاريفن”.
وتعد هذه التجربة التي أقدم عليها الفنان بوحوس، بطريقة وصياغة جميلة، وهي من إنتاج شركة تيزنيت فيزيون، ومونتاج وتسجيل وميكساج شركة يوبا، الأبرز من بين تجارب مماثلة لفنانين سبق أن خاضوا التجربة، وبهذه المبادرة في إحياء التراث الموسيقيى الامازيغي،
يخلق باحوس الحدث فنيا بآخر إبداعاته وهو يقتحم مجال الغناء وبطريقة جديدة ونوع موسيقي متفرد.
يشار إلى أن الفنان سعيد باحوس المعروف سينمائيا،
يشار إلى أن الفنان سعيد باحوس المعروف سينمائيا،
والذي نجحت جل أعماله أن تخترق كل الحدود وتنال حب ورضا الجمهور، أصبح التحول إلى مجال الغناء من خلال هذه التجربة الجديدة، نقطة دافئة أفاضت كأس الإبداع والتألق بإيقاعات شبابية مرحة وصياغة تجمع بين الأصيل والمعاصر،
وذلك من أجل مواكبة عصر التكنولوجيا والفضائيات والعولمة، فضلا عن تكريم رواد الأغنية الامازيغية، وإحياء ريبيرتوارهم الموسيقى الخالد.
يذكر أيضا أن المرحوم الرايس الحاج بلعيد، المزداد بدوار أنو نعدو بجماعة وجان سنة 1873
يذكر أيضا أن المرحوم الرايس الحاج بلعيد، المزداد بدوار أنو نعدو بجماعة وجان سنة 1873
، والمتوفى سنة 1945، ترك موروثا موسيقيا حافلا، تغنى به العديد من الفنانين والفنانات،
كما أغنى رصيده الموسيقى الرائع، الخزانة الموسيقية الأمازيغية خصوصا والمغربية على وجه العموم، كما يشكل مصدر الهام وإبداع لعدد من الفنانين.