المواطن24
لقد ساهمت السياسة الملكية الرشيدة والحكامة المولوية برفع وثيرة الانجازات التنموية والجمعوية والاقتصا دية كي تصبح الرباط عاصمة الانوار الثقافية والمينة المثالية ذات العمران المرصع المثالي وكل هذا تحت اشراف ووصاية السيد الوالي الذي يشرف بنفسه شخصيا على ضمان ونجاعة هذا الحكامة المولوية ،لكن مع الاسف هناك انتهاكات تعكر صفوة المدينة وتنهزم وتشكل تحقيق المبتغى ويتمثل هذا في البناء العشواءي واحتلال الملك العمومي
،يجد صعوبة بالغة عند خروجه من البيت في اتجاه العمل وسط المدينة، بسبب وجود أعداد كبيرة من الباعة، ما يؤدى إلى تأخره التي أصبح فيها حق المواطنين في السير فوق الرصيف من سابع المستحيلات، بعد أن انتصر محتلو الملك العمومي يوميا.حيث نجد ،صناديق قنيقات الغاز فوق الرصيف،،مقاهي فوق الرصيف في كيفية الدخول والخروج
وهو ما يتسبب في نشوب اشتباكات بين السائقين والراجلين وكذا المحتلين للملك العمومي الذين يرفضون تصحيح أخطائهم».،محلات بيع الماكولات بين الازقة ،دكاكين معدة للتجارة اصبحت ذات طابق للسكن وكما توضع الصور من البيتات التابع لنفوذ الملحقة الادارية التاسعة الشبانات بالرباط الذين يرفضون تصحيح أخطائهم». إزاء تغول ظاهرة احتلال الملك العمومي تابع للملحقة الادارية التاسعة الشبانات بالرباط عن دور الشرطة الإدارية التي تم إنشاؤها، إذا لم يكن من بين أهدافها الحرص على تطبيق القانون بمحاربة احتلال الملك العمومي مهما كان نفوذ المخالفين.
وأجمع عدد من الأشخاص الذين استجوبتهم الموطن24«
عن فوضى احتلال الملك العمومي يسائل من أسندت لهم مسؤولية السهر على سلامة تطبيق القانون، لأن استمرار مسلسل فوضى الترامي على الملك العمومي أكد بالدليل والبرهان أن هذه الحملات لم تكن سوى حملات موسمية ووسيلة لذر الرماد في عيون المحتجين والمستائين من تفشي ظاهرة الاحتلال التي زادت من سوداوية .