مصطفى طارف جرسيف
في ذهول وحيرة من بعض الطبقة المهمشة التي لم تنصف من المبادرة الملكية مؤكدين أن الأشخاص الذين لهم دخل قار و ميسوري الحال هم من استفادوا من القفة الرمضانية وحرمت الأرامل والطبقة التي هي في حالة إنسانية مهترئة تستحق الدعم
لكن هناك غموض حسب تصريحات الساكنة والسؤال المطروح هو لمادا تفرق القفف مابين صلاة المغرب والتراويح ذون علم من هم محتاجين رغم أنهم مسجلين
ولم يستفيدون من القفة الرمضانية وحرموا منها مثل باقي السنوات الفارطة
وحسب تصريح لبعض المتضررين
أنهم عملوا كل ما طلب منهم من تقديم صورة شمسية لبطاقة التعريف الوطنية ورقم الهاتف والعنوان ذون تقديم أي مساعدة وهم يناشدون أصحاب الضمائر الحية وعلى رأسهم صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده للتدخل العاجل
من أجل انصاف كل متضرر بربوع المملكة مجددين ولائهم لجلالة الملك اوفياء لوطنهم والشعار الخالد الله الوطن الملك