عبد الرزاق كرون
.تفاجأ سكان دوار “الجبارات ” التابع ترابي ا لجماعة حد احرارة إقليم آسفي نهاية الأسبوع الماضبي ا لجماعة حد احرارة إقليم آسفي نهاية الأسبوع الماضي ببداية أشغال تسوير مقبرة قديمة، توقف الدفن فيها لمدة طويلة من الزمن والتي وهيبتها إحدى العائلات
حسب ما صرح لنا به شهود من تلك المنطقة ، لكن المشكل يكمن أن هاته الأشغال أثارت الشكوك في نفوس الساكنة متسائلة هل هي في سبيل الله رغبة في تحصين حرمة أموات المسلمين، أم أنه في سبيل عبد من عبدة السطو على الأراضي؟
فمن هي الجهة التي اعطت الترخيص؟وهل هو قانون بإعطائه بإسم العائلة التي وهبت الأرض مع العلم أن الترخيص يجب أن يعطى بإسم الجهة المشرفة على المقبرة.لنفاجأ مرة أخرى ظهور عائلة أخرى تدعي ملكيتها تلك الأرض وهي مدعومة بوثائق تقول انها ثبوتية بأحقيتها في تلك الأرض.ليبقى التساؤل المطروح والجوهري.
1:هل تلك الأعمال في سبيل الله ؟
2:من له الحق في ثبوتية تلك الأرض؟
3:ماهو دور من مفوض له ويقوم بتلك الأشغال؟
4:أين هو دور نظارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بآسفي فيما يجري؟
كلها أسئلة نريد أجوبة صريحة عنها لرفع كل لبس فيما يتداول هناك.