هذا وأكد السيد قائد قيادة مولاي بوعزة في العديد من المناسبات والزيارات الرسمية على حرصه الشديد على الوقوف على كل كبيرة وصغيرة سواء في مرحلة التنظيم والاستعداد أو مرحلة الاستقبال، كما أن حسن تواصله الدائم مع فعاليات المجتمع المدني والمواطنين كان له الأثر الطيب في نفوس الساكنة.
أضف إلى ذلك المجهودات التي بذلها رفقة باقي المتداخلين إبان فترة جائحة كورونا والحجر الصحي، حيث سهر على تنظيم حملات تحسيسية وتوعوية وفق مقاربة تشاركية
كما أنه عمل على إستفادة الساكنة من الاعانات والدعم المقدم من الجهات المانحة .
السيد القائد وجه بشوش طيب القلب مع كافة ساكنة القيادة بدواويرها و شيوخها من الأعوان يعرفه الصغير قبل الكبير، والعدو قبل الصديق.
إنه قائد مواطن، يؤدي واجبه بكفاءة وإبداع، همه في ذلك خدمة المواطنين، هكذا يصرح العديد من الموظفين وأعوان السلطة، وكذا المواطنين، في تعاملهم معه، فالكل يشهد له على خلقه، وقربه للمواطن وحل معظم المشاكل العالقة، بدليل أن ممثلي جمعية المغاربة الأوفياء للولاء الملكي بالمنطقة كما الساكنة استحسنت تعامله الذي غير فعلا الصورة النمطية التي كانت معلقة على وجه رجل السلطة عموما .