مصطفي طارف جرسيف
كما هو متداول ومشهود لبعض اللاجئين من جنوب الصحراء والفئة القليلة من أبناء الوطن المحتجزين والمجبورين على البقاء قهرا و عنفا من طرف السلطات الجزائرية
مند أزيد من ربع قرن من الزمن بمخيم تندوف وهده الأخيرة تقتات على رؤوسهم لما كان النظام الجزائري يجبر الأفارقة القادمين للجزائر من أجل الهجرة السرية في اتجاه أوروبا وكانو يأخدوهم لمخيم تندوف لتكوين عصابة مرتزقة تخدم مصالحهم ضد سيادة المغرب
لكن والحمد لله انقلب السحر على الساحر والحقيقة عرفها العادي والبادي وخاصة المحتجزين الذين ايقنوا أن الجزائر تجعلهم مجرد لعبة رابحة لتحقيق مصالحهم لاغير حينها قاموا. بمضاهرات متتالية لتحريرهم. من جبروت النظام العسكرالجزائري
وهم الآن يناشدون كل الجمعيات الحقوقية العالمية المنتظم الدولي والملك محمد السادس لتحريرهم من الطغات كما قام البعض منهم من الفرار والعودة لأرض الوطن
و دول أوروبا وغيرها من القارات هربا من جحيم القهر والذل الدي عانوا الويلات لسنين مضت لأن ولله الحمد اتضحت الأمور وكشفت نوايا جارة السوء لكن المملكة المغربية وبفضل حنكة ملكها الهمام تخطو خطوات المجد و النماء لقهر كل الأعداء حمدا لله على مغربنا المعطاء لابنائه وكل من يكن له التقديروالاحتراوالاحترا
Entrer
Écrire à Almouaten Almouaten