شاريز المهدي
ولله الحمد شهدت مجموعة من مناطق جهة سوس ماسة واقليم تارودانت خاصة تساقطات مطرية نتجت عنها حملة عديد من الأودية دون أن تخلف خسائر. وهو ما سيغذي حقينة سدي أولوز والمختار السوسي خاصة في ظل تراجع حقيتنتهما.
المرجو من الساكنة توخي الحذر والابتعاد على جنبات الأودية وعدم المغامرة بعبور القناطر المغمرة بالمياه.