العثور على المصور والموثق الأوكراني المخضرم ماكس ليفين ميتاً قرب كييف.
شارك
شارك
المواطن 24_ متابعة
قال مستشار الرئاسة الأوكرانية، أندري يرماك، على تلغرام “اختفى في منطقة القتال في محيط كييف في 13 مارس. تم العثور على جثته في 1 أبريل قرب قرية غوتا ميجويرسكا”، على بعد كيلومترات شمال العاصمة.
ونقلت منظمة “أي إم أي” (معهد الإعلام) غير الحكومية الأوكرانية، معلومات أولية عن مكتب المدعي العام، تفيد بأن الصحافي “الأعزل” أصيب بـ”رصاصتين” أطلقهما جنود روس.
يبلغ ليفين 40 عاماً وهو أب لأربعة أبناء، وتعاون مع العديد من وسائل الإعلام الأوكرانية والدولية.
في 2014، في بداية حرب كييف ضد الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا، تمكن ليفين من الخروج من مدينة إيلوفيسك
من العيار الثقيل.. فضيحة مباشرة للجيش الروسي- على غرار الجيش السوري
أقام ضباط الجيش الروسي سوقا لبيع الأغراض المنهوبة من منازل ومحلات الأوكرانيين، بعد تشريدهم واقتحام ممتلكاتهم، في تكرار لما جرى بسوريا من قبل ميليشيات نظام اﻷسد.
وذكرت مصادر إعلامية أوكرانية، أن الروس أقاموا في مدينة ناروفليا، في دولة بيلاروسيا المجاورة، سوقا متخصصا لبيع الممتلكات المنهوبة
حيث يتم عرض غسالات وغسالات صحون، ثلاجات، مجوهرات، سيارات، دراجات، دراجات بخارية، أطباق، سجاد، أعمال فنية، ألعاب أطفال، مستحضرات تجميل.. إلخ.
وتشكل مدينة بورن اﻷوكرانية، في الوقت الحالي، والتي احتلّها الروس خلال اﻷيام الماضية، مركز إمداد بكميات جديدة من السلع المنهوبة إلى السوق.
ويتم عرض اﻷغراض المسروقة بأسعار رخيصة، تحت نظر السلطات البيلاروسية، وتشمل القائمة كل ما كسبه الروس من النهب، بما في ذلك اﻷموال بالعملة اﻷوكرانية.
ويحاول الجنود والضباط استبدال العملة المسروقة بالدولار واليورو، لكنهم يجدون صعوبات بسبب القيود الداخلية على تداول العملات، حيث يحجم البيلاروسيون عن الموافقة على تبادل المعاملات.
يذكر أن نفس الحالة تكررت في سوريا من قبل جيش نظام الأسد وميليشياته، حيث بيعت ممتلكات المدنيين في أسواق رخيصة بمناطق سيطرة النظام.
واعتادت قوات النظام، شن حملات “التعفيش” في أي منطقة يسيطرون عليها، وانتشرت خلال السنوات الماضية، عشرات الصور لعناصر قوات النظام
وهم يسرقون الأجهزة الكهربائية والمفروشات وكابلات الكهرباء والحيوانات وغيرها، خصوصاً في مناطق غوطة دمشق وحمص ودير الزور ودرعا وحلب.
المحاصرة الواقعة في الجنوب الشرقي، حيث قُتل مئات الجنود الأوكرانيين في غضون أيام قليلة.
وقُتل العديد من الصحافيين الأوكرانيين والغربيين وأصيب العشرات في أوكرانيا منذ بدء العمليات الروسية في 24 فبراير.
وقتل ثلاثة منهم على الأقل شمال شرق كييف حيث اندلع قتال بين القوات الأوكرانية والجيش الروسي الذي انسحب في الأيام الأخيرة من عشرات القرى حول العاصمة. حسب سكاي نيوز بالعربي.
وطالت عمليات سرقة والتعفيش ممتلكات المدنيين من قبل عناصر الميليشيا، تركزت في الأحياء المهجورة، وذلك بعد منع قوات النظام لأهالي من العودة إلى منازلهم، بحجة انتظار عمليات إعادة تأهيل المنطقة، وإزالة الألغام والمتفجرات من منازل المدنيين”.
وذكرت مصادر إعلامية في وقت سابق قيام عناصر” الدفاع الوطني” بجلب عدد من العمال والحرفيين المدنيين مع معداتهم الصناعية من أجل تعفيش وسرقة ما يمكن سرقته من منازل المدنيين
مثل الأسلاك الكهربائية والرخام والسيراميك والحديد وغيرها، بالإضافة إلى قيامهم بوضع جداول بأسماء الأثرياء من أبناء هذه الأحياء لتكون لمنازلهم الأولوية في عمليات السرقة. حسب سوشال.