شاريز المهدي
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة المغفور له بإذن الله: عبد الحق العليكة إنا الله وإنا اليه راجعون.
تعزينا لعائلة العليكة اللهم اغفر له وارحمه يارب العالمين ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.” اللَّهُمَّ اغْفِرْ له، وارْحمْهُ، وعافِهِ واعْفُ عنه وَأَكرِمْ نزله، وَوسِّعْ مدخله، واغْسِلْهُ بِالماءِ، والثَّلْجِ، والْبرَدِ، و نقه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ داره وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهله وزَوْجاً خَيْراً منْ زوجه وادخله الجنَّةَ، واعذه منْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار “،.