[success]المواطن 24/متابعة[/success]
وضع المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، حدا لأحلام وطموحات أعداء الوحدة الترابية للملكة المغربية الذين كانوا يمنون النفس بمراجعة الإدارة الأمريكية الجديدة لقرار اعتراف إدارة دونالد ترامب بمغربية الصحراء .
و أكد المتحدث بإسم وزارة الخارجية الأميركية، نيد برايس، أمس الاثنين عند سؤاله عن قضية الصحراء بالقول: “إن لا جديد بعد فيما يتعلق بمراجعة إدارة الرئيس، جو بايدن، للسياسة الأميركية تجاه الاعتراف بالصحراء الغربية كجزء من المغرب”، مؤكدا في نفس التصريح بالقول: “ندعم الجهود الأممية لتحقيق السلام في الصراع الطويل”
وأشار برايس في مؤتمره الصحفي اليومي، الاثنين: “سنواصل دعم مسار الأمم المتحدة لتطبيق حل عادل ودائم لهذ الخلاف الطويل الأمن قي المغرب، وسندعم عمل بعثة الأمم المتحدة في الصحراء الغربية ومراقبة وقف النار وتفادي العنف في المنطقة”.
ولم يفت المتحدث بإسم وزارة الخارجية الأمريكية التعبير عن تفاؤله بتطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل، حيث قال: “نرحب بالخطوات الجديدة التي يتخذها المغرب لتحسين العلاقة مع إسرائيل”، وأشار إلى “أن العلاقة بين البلدين سيكون لها فوائد للدولتين على المدى الطويل