طارق مصطفى
لاحديث في هده الأونة الأخيرة إلا على قصبة امسون المعلمة التاريخية التي بدأت تختفي بسبب انهيار أسوارها من كل الواجهات
قصبة امسون من الواجب على المسؤولين عن الآثار الاعتناء بهاد الاثار الخالد وترميم أسوارها للتعريف بها من أجل السياحة لأنها رمز إقليم جرسيف و معلمتها الشامخة عبر العصور
ومن هاد المنبر نناشد كل مسؤول يهمه الامر أن يعمل كل ما بوسعه لتبقى هده المعلمة صامدة عبر التاريخ