كوجلي الحسن
تعرضت اليوم الاثنين، طفلة تدرس بقسم التاسعة اعدادي للغرق بواد العبيد، ونجاة كل من والدها وعنصر من الوقاية المدنية كانا بصدد تقديم المساعدة.كوجلي الحسنتعرضت اليوم الاثنين، طفلة تدرس بقسم التاسعة اعدادي للغرق بواد العبيد، ونجاة كل من والدها وعنصر من الوقاية المدنية كانا بصدد تقديم المساعدة.
وحسب معطيات من مصادر مختلفة، ان عائلة من مركز جماعة مولاي عيسى بن ادريس، قبيلة تيت عتاب باقليم ازيلال، خرجت اليوم الاثنين في رحلة نحو ضفاف واد العبيد القريب من مقر سكناها، وفي لحظة جرفت مياه الواد، الطفلة، ونجاة والدها عند رغبته في تقديم المساعدة، بعدما فشل في اللحاق بابنته، حيث ظل متمسكا باغصان اشجار الى ان تم انقاذه من طرف عناصر الوقاثة المدنية، كاد احدهم ان يتعرض للغرق بدوره خلال عملية انقاد الاب .
ولا تزال الطفلة مفقودة الى حد كتابة هذه السطور، فين حين اصدرت السلطة المحلية نداءات تعاون الى الساكنة المجاوة على طول الواد
ويتم بين حين واخر تحويل كمية كبيرة من الماء القادمة من سد بين الويدان عبر واد العبيد موضوع الحادث صوب سد المسيرة .
كوجلي الحسنتعرضت اليوم الاثنين، طفلة تدرس بقسم التاسعة اعدادي للغرق بواد العبيد، ونجاة كل من والدها وعنصر من الوقاية المدنية كانا بصدد تقديم المساعدة.
وحسب معطيات من مصادر مختلفة، ان عائلة من مركز جماعة مولاي عيسى بن ادريس، قبيلة تيت عتاب باقليم ازيلال، خرجت اليوم الاثنين في رحلة نحو ضفاف واد العبيد القريب من مقر سكناها، وفي لحظة جرفت مياه الواد، الطفلة، ونجاة والدها عند رغبته في تقديم المساعدة، بعدما فشل في اللحاق بابنته، حيث ظل متمسكا باغصان اشجار الى ان تم انقاذه من طرف عناصر الوقاثة المدنية، كاد احدهم ان يتعرض للغرق بدوره خلال عملية انقاد الاب .
ولا تزال الطفلة مفقودة الى حد كتابة هذه السطور، فين حين اصدرت السلطة المحلية نداءات تعاون الى الساكنة المجاوة على طول الواد
ويتم بين حين واخر تحويل كمية كبيرة من الماء القادمة من سد بين الويدان عبر واد العبيد موضوع الحادث صوب سد المسيرة .
وحسب معطيات من مصادر مختلفة، ان عائلة من مركز جماعة مولاي عيسى بن ادريس، قبيلة تيت عتاب باقليم ازيلال، خرجت اليوم الاثنين في رحلة نحو ضفاف واد العبيد القريب من مقر سكناها، وفي لحظة جرفت مياه الواد، الطفلة، ونجاة والدها عند رغبته في تقديم المساعدة، بعدما فشل في اللحاق بابنته، حيث ظل متمسكا باغصان اشجار الى ان تم انقاذه من طرف عناصر الوقاثة المدنية، كاد احدهم ان يتعرض للغرق بدوره خلال عملية انقاد الاب .
ولا تزال الطفلة مفقودة الى حد كتابة هذه السطور، فين حين اصدرت السلطة المحلية نداءات تعاون الى الساكنة المجاوة على طول الواد
ويتم بين حين واخر تحويل كمية كبيرة من الماء القادمة من سد بين الويدان عبر واد العبيد موضوع الحادث صوب سد المسيرة .