المهدي شاريز
تفي غمرة احتفالات الشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة بالذكرى الرابعة والعشرين لتربع أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده على عرش أسلافه المنعمين.
تفضل جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه بتجسيد عطفه المولوي الكريم على رعاياه الأوفياء بربوع المملكة الشريفة، المشهود لهم بالتفاني
والإخلاص في أداء مهامهم حبا في الوطن، وخدمة للمواطنين، حيث حضي رجل الأعمال والفلاح الهواري كبور الماسي بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية.
وبهذه المناسبة نبارك للحاج كبور الماسي هذا التكريم الملكي السامي الذي نعتز به جميعا، مؤكدين ان هذا التقدير من لدن جلالته سيكون حافزا لكم للمزيد من التضحية والعطاء، وفقكم الله متمنين لكم مزيدا من النجاح وداوام الصحة لخدمة الوطن.