المهدي شاري
زمن الادانة إلى البراءة ، ومن 4 مقابلات منها اثنتين موقوفه التنفيذ وغرامة مالية ، إلى الالغاء الكلي للعقوبة رغم ان الركراكى استنفد جزء من العقوبة السابقة وكان الكل ينتظر عودته خلال المقابلة ضد جنوب أفريقيا بعد أن يكونةالاستئناف قد ألغى الثانية لكن الأهم ليس الغياب او الحضور بل ان الحكم السابق الذي جانب الصواب وفي تعليل حكمه بنى حيثياثه على أن الراكركي مسؤول اول عما حدث ذلك اليوم ، دون حتى إشارة للاعب الكونغولي الذي يتبعه تاريخ من السوابق في إثارة المشاكل مع منتخبه اوفرقه الحمد لله ان درجة التقاضي الثانية انصفت الراكراكي والمنتخب الوطني والغت حكما اعتقد انه كان متسرعا وجائرا ولن نستعير معجم جار السوء لندخل في متاهة المؤمراة بل نقول انه سوء تقدير في تحديد العقوبة وسوء تقدير قي توقيت إصدارها وان كان لم يكن لها أي أثر في حينها واوانها ديما مغرب