سعاد حدراف24لمواطن
طرف عدة منظمات حقوقية دولية ووطنية، تدين وتستنكر المضايقات الدي يتعرض لها المنسق الوطني للمنظمة المغربية لمحاربة الرشوة وحماية المال العام ورئيس مكتبها الجهوي فاس مكناس، عبر وضع شكايات كيدية مستوحاة من العالم الخيالي لا يصدقها عاقل من طرف بعض جيوب مافيا العقار مدفوعة الأجر من أجل اسكات الأصوات الحرة.
ويضيف البيان، الشكاية الكيدية وسيلة للزج بالضابطة القضائية في أتون صراعات سياسوية و مصلحية ضيقة لتصفية الحسابات و الزج بالخصوم الحقوقيين والصحافيين و المعارضين في دوامة محاضر الشرطة و المحاكم و ما يعنيه من شبهة أمام الرأي العام.
الشكاية الكيدية هدر للزمن القضائي خاصة أمام تكلفه المساطر من مجهود للبحث في شكايات على مقاص و رغبات و أهواء مقدميها لغاية في انفسهم هؤلاء يؤدون ثمن تلك الشكايات من ظروفهم النفسية و الاجتماعية و ما يعانونه من ضعف و ضغط و ما قد يلصق بهم من شبهات يصعب تنقية دواتهم منها
وفي الأخير تطالب المنظمات الحقوقية الموقعة بالبيان، السلطات القضائية حماية ضحايا الشكاوي والدعاوى الكيدية من حقوقيين الصحافيين و منع إساءة التدابير التي تحفز قيام مثل هده الملاحقات فالشكاية الكيدية نوع من أنواع الفساد يجب التصدي لها ومحاربتها،
وأنها عازمة على تنظيم وقفات احتجاجية سلمية، من أجل التنديد بالخروقات التي ارتكبت ولازالت ترتكب من طرف مافيا العقار بجهة فاس مكناس.
ويضيف البيان، الشكاية الكيدية وسيلة للزج بالضابطة القضائية في أتون صراعات سياسوية و مصلحية ضيقة لتصفية الحسابات و الزج بالخصوم الحقوقيين والصحافيين و المعارضين في دوامة محاضر الشرطة و المحاكم و ما يعنيه من شبهة أمام الرأي العام.
الشكاية الكيدية هدر للزمن القضائي خاصة أمام تكلفه المساطر من مجهود للبحث في شكايات على مقاص و رغبات و أهواء مقدميها لغاية في انفسهم هؤلاء يؤدون ثمن تلك الشكايات من ظروفهم النفسية و الاجتماعية و ما يعانونه من ضعف و ضغط و ما قد يلصق بهم من شبهات يصعب تنقية دواتهم منها
وفي الأخير تطالب المنظمات الحقوقية الموقعة بالبيان، السلطات القضائية حماية ضحايا الشكاوي والدعاوى الكيدية من حقوقيين الصحافيين و منع إساءة التدابير التي تحفز قيام مثل هده الملاحقات فالشكاية الكيدية نوع من أنواع الفساد يجب التصدي لها ومحاربتها،
وأنها عازمة على تنظيم وقفات احتجاجية سلمية، من أجل التنديد بالخروقات التي ارتكبت ولازالت ترتكب من طرف مافيا العقار بجهة فاس مكناس.
سعاد حدراف24لمواطنطرف عدة منظمات حقوقية دولية ووطنية، تدين وتستنكر المضايقات الدي يتعرض لها المنسق الوطني للمنظمة المغربية لمحاربة الرشوة وحماية المال العام ورئيس مكتبها الجهوي فاس مكناس، عبر وضع شكايات كيدية مستوحاة من العالم الخيالي لا يصدقها عاقل من طرف بعض جيوب مافيا العقار مدفوعة الأجر من أجل اسكات الأصوات الحرة.
ويضيف البيان، الشكاية الكيدية وسيلة للزج بالضابطة القضائية في أتون صراعات سياسوية و مصلحية ضيقة لتصفية الحسابات و الزج بالخصوم الحقوقيين والصحافيين و المعارضين في دوامة محاضر الشرطة و المحاكم و ما يعنيه من شبهة أمام الرأي العام.
الشكاية الكيدية هدر للزمن القضائي خاصة أمام تكلفه المساطر من مجهود للبحث في شكايات على مقاص و رغبات و أهواء مقدميها لغاية في انفسهم هؤلاء يؤدون ثمن تلك الشكايات من ظروفهم النفسية و الاجتماعية و ما يعانونه من ضعف و ضغط و ما قد يلصق بهم من شبهات يصعب تنقية دواتهم منها
وفي الأخير تطالب المنظمات الحقوقية الموقعة بالبيان، السلطات القضائية حماية ضحايا الشكاوي والدعاوى الكيدية من حقوقيين الصحافيين و منع إساءة التدابير التي تحفز قيام مثل هده الملاحقات فالشكاية الكيدية نوع من أنواع الفساد يجب التصدي لها ومحاربتها،
وأنها عازمة على تنظيم وقفات احتجاجية سلمية، من أجل التنديد بالخروقات التي ارتكبت ولازالت ترتكب من طرف مافيا العقار بجهة فاس مكناس.