قجيم

في إطار الدينامية الوطنية التي تشهدها جمعية المغاربة الأوفياء للولاء الملكي، قام المنسق المحلي لمدينة أكادير، مولاي إدريس الإدريسي الخطير، بزيارة ميدانية إلى فضاءات الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب في نسخته السابعة عشرة، الذي انطلقت فعالياته يوم الإثنين 21 أبريل 2025، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله،
وبإشراف رسمي من صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن حفظه الله. وقد مثل الإدريسي الخطير الجمعية بكل التزام ووفاء للثوابت الوطنية، حيث جال أروقة المعرض المتنوعة، متفقدًا الأقطاب الأساسية، من ضمنها جناح البحث
والابتكار، والفلاحة الرقمية، والمنتجات المجالية، في إطار حرص الجمعية على دعم كل ما يخدم تنمية العالم القروي وتحقيق السيادة الغذائية المستدامة. وتندرج هذه المشاركة في صلب التوجه العام للجمعية، الرامي إلى المساهمة الفعالة في أوراش التنمية المستدامة، والانخراط في المبادرات الوطنية التي تعزز حضور المملكة في المحافل الإفريقية والدولية
. وبهذه المناسبة، نوه الإدريسي الخطير بحسن تنظيم هذا الحدث الدولي الكبير، مشيدًا بالرؤية الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبدور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن في مواصلة ترسيخ مكانة المغرب
كمنصة قارية للفلاحة والتنمية. وقد شكلت هذه الزيارة فرصة سانحة للتواصل مع عدد من الفاعلين المحليين والدوليين، حيث تم تبادل الأفكار حول سبل التعاون في مجالات التنمية الفلاحية المستدامة، مع التأكيد على استعداد الجمعية الدائم للانخراط في مختلف المبادرات ذات البعد الوطني والإنساني.
وبإشراف رسمي من صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن حفظه الله. وقد مثل الإدريسي الخطير الجمعية بكل التزام ووفاء للثوابت الوطنية، حيث جال أروقة المعرض المتنوعة، متفقدًا الأقطاب الأساسية، من ضمنها جناح البحث
والابتكار، والفلاحة الرقمية، والمنتجات المجالية، في إطار حرص الجمعية على دعم كل ما يخدم تنمية العالم القروي وتحقيق السيادة الغذائية المستدامة. وتندرج هذه المشاركة في صلب التوجه العام للجمعية، الرامي إلى المساهمة الفعالة في أوراش التنمية المستدامة، والانخراط في المبادرات الوطنية التي تعزز حضور المملكة في المحافل الإفريقية والدولية
. وبهذه المناسبة، نوه الإدريسي الخطير بحسن تنظيم هذا الحدث الدولي الكبير، مشيدًا بالرؤية الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبدور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن في مواصلة ترسيخ مكانة المغرب
كمنصة قارية للفلاحة والتنمية. وقد شكلت هذه الزيارة فرصة سانحة للتواصل مع عدد من الفاعلين المحليين والدوليين، حيث تم تبادل الأفكار حول سبل التعاون في مجالات التنمية الفلاحية المستدامة، مع التأكيد على استعداد الجمعية الدائم للانخراط في مختلف المبادرات ذات البعد الوطني والإنساني.



